ومعناه : الباقي وحده بلا انتهاء , سبحانه لا يجوز عليه الفناء , وهو (الآخر) لأنه يفُنى خلقه ويبقى بعد فنائهم , ثم يبعثهم بعد ذلك
" ليجزي الذين اساءوا بما عملوا , ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى "
وقد جاز بعض الشيوخ : كالرّازي , والغزالي ذكر (الأول والآخر) معا فتقول ( ياأول ياأخر ) سبحانه
أختكم في الله هبه